أنيمي

أنمي نينجا كاموي سيحصل على موسم ثانٍ

إعلان

في مقابلة أجريت مؤخرًا مع Business Wire، قالت الشركات إنتاجات رينماكر و سولا إنترتينمنت بوردينغ علق على تطوير لعبة الفيديو "نينجا كاموي – أصول شينوبي"، وهي متوفرة حاليًا لجهاز نينتندو سويتش. لكن لم يكن هذا الإصدار هو ما لفت انتباه الجميع، بل تعليق جوزيف تشو، الرئيس التنفيذي لشركة الإنتاج سولا إنترتينمنت:

«نأمل أن تستمر هذه اللعبة في ترفيه عشاقها حول العالم بينما نعمل على الموسم الثاني من الأنمي. كن النينجا!"علق رجل الأعمال، مؤكدًا، ربما عن غير قصد، أن الأنمي الأصلي "كاموي نينجاسيكون هناك موسم ثانٍ. ورغم عدم الإعلان الرسمي عنه بعد، إلا أنه كان مفاجأةً حقيقيةً للجماهير، بالنظر إلى التراجع الذي شهدته السلسلة في حلقاتها الأخيرة.

من ناحية أخرى، تم عرض الأنمي الأصلي المكون من ثلاثة عشر حلقة لأول مرة في فبراير 2024 وتم إنتاجه بواسطة الاستوديوهات إنتاج الصحة والرفاهيةتحت إشراف المشهور بارك سيونغ هوعلى الرغم من أن البداية كانت واعدة، إلا أن جودة المسلسل تراجعت بسرعة بسبب مزيج من ضعف CGI والرسوم المتحركة بشكل عام، وهو أمر ربما يكون نابعًا من الظروف الأولية للاستوديو والتمويل المنخفض لشركة الإنتاج.

ملخص نينجا كاموي

جو لوغان، رجلٌ عاديٌّ في ظاهره، يعيش حياةً هادئةً في الريف مع زوجته وابنه. إلا أن عائلة لوغان انتحلت هوياتٍ مزيفةً للهروب من ماضي جو كقاتل نينجا مُرعب. ورغم سلسلة جرائم قتلٍ طالت رفاقه السابقين، كان جو واثقًا من أن حياته الجديدة آمنة، لكن سعادته الهادئة سرعان ما تبددت عندما تُقتل عائلته على يد أفرادٍ من عشيرته السابقة. يُترك جو ليموت، ويستيقظ في المستشفى، غير متأكدٍ من كيفية نجاته من الإصابات التي كان من المفترض أن تودي بحياته.

يشهد محققا الشرطة إيما ساماندا ومايك موريس، المكلفان بالتحقيق في وفيات عائلة لوغان، محاولة أخرى لاغتيال جو. لكن هذه المرة، كان جو مستعدًا. فباستخدام أساليب التخفي، تمكن من القضاء على أعدائه بسهولة، متخليًا عن هويته الجديدة. مستعيدًا عاداته القديمة، يتقمص شخصيته السابقة، ويشق طريقه في المنظمة التي خدمها سابقًا باسم الانتقام بدم بارد. وبمساعدة المحققين في مطاردته، لن يتردد جو في أي شيء لإنهاء ماضيه والشياطين التي تنبع منه.

مصدر: خيط تجاري